Tarek El Mahaba مجلة طريق المحبة عدد مارس ٢٠١٩ | Page 18
دشنا اسقف
(مت:16 نفسه؟» عن فداء اإلنسان يُعطي ماذا أو نفسه؟ وخرس كله العامل
هي الخطية كانت إن أيب». إىل وأذهب «أقوم الله: إىل عودة .)26ب–
إىل بيته، إىل أحضانه، إىل عودة إليه.. عودة هي فالتوبة الله، عن انفصال
«ابني البنوة: إىل عودة املقدسة.جـ– بالحياة والتمتع أرساره، إىل خدمته،
والسلطان األوىل املكانة إىل عودة جِد». و ُ ف ضالً وكان فعاش، ميتًا كان هذا
ال السيد يلبسه الحذاء رجليه». يف حذاء «ألبسوه الخليقة عىل الروحي
السرت إىل عودة كعبد..د– ال كابن األوىل مكانته إىل يعود وبهذا العبد،
هذا ونتعرى.. ف نُكشَ بالخطية وألبسوه». األوىل لَّة ح ُ ال «أخرجوا اإللهي:
بره. بثوب الله يكسونا بالتوبة ولكن الخطية، بعد وحواء آدم به شعر ما
الروحي نى غ ِ ال إن يده». يف خامتًا «واجعلوا الروحي: نى غ ِ ال إىل عودة هـ–
التناول: إمكانية إىل عودة بالتوبة.و– إليه نعود بالخطية فقدناه الذي
النفس مبحاسبة تبدأ التي هي التوبة واذبحوه». ن م َّ ُس امل العجل «وقدموا
األرسار من بالتناول لإلنسان تسمح التي هي الله.. إىل والعودة واالعرتاف
يفرحون». «فابتدأوا الفرح: إىل عودة وتشبعه.ز– تفرحه التي املقدسة
األرض.. وعىل السامء يف الفرح يتوب.. واحد بخاطئ السامء يف فرح يكون
وكان فعاش ميتًا كان هذا أخاك ألن ُس َ ون نفرح أن ينبغي «كان التوبة. إنها