Tarek El Mahaba مجلة طريق المحبة عدد مارس ٢٠١٩ | Page 11

‫صحته‪.‬‬ ‫عن‬ ‫تسأل‬ ‫بلندن‬ ‫عالجه‬ ‫أثناء‬ ‫كامل‬ ‫بيشوي‬ ‫بأبينا‬ ‫تتصل‬ ‫أن‬ ‫الشاملية‬ ‫أمريكا‬ ‫يف‬ ‫الفتيات‬ ‫إحدى‬ ‫اعتادت‬ ‫ميؤوس‬ ‫خطرية‬ ‫حالة‬ ‫يف‬ ‫املستشفي‬ ‫إىل‬ ‫أثرها‬ ‫عىل‬ ‫نُقلت‬ ‫‪،‬‬ ‫شاب‬ ‫من‬ ‫طعنة‬ ‫عرش‬ ‫الثنتي‬ ‫نيوجرييس‬ ‫شوارع‬ ‫إحدى‬ ‫يف‬ ‫تعرضت‬ ‫رحيله‬ ‫بعد‬ ‫(ماتسبنيش!)»‪.‬‬ ‫بيشوي!‬ ‫أبونا‬ ‫بيشوي!‬ ‫«أبوا‬ ‫تتمتم‪:‬‬ ‫كانت‬ ‫وعيها‬ ‫غري‬ ‫يف‬ ‫النطق‬ ‫فاقدة‬ ‫كانت‬ ‫إذ‬ ‫منها‪.‬‬ ‫جاء‬ ‫وبالفعل‬ ‫ألجلها»‪،‬‬ ‫صل‬ ‫تعال‬ ‫تطلبك‪...‬‬ ‫«إنها‬ ‫قائلني‪:‬‬ ‫به‬ ‫البعض‬ ‫اتصل‬ ‫برانزويك‬ ‫بإيست‬ ‫دميرتي‬ ‫بيشوي‬ ‫أبينا‬ ‫مع‬ ‫تخدم‬ ‫كانت‬ ‫إذ‬ ‫يرتكني‪،‬‬ ‫مل‬ ‫الذي‬ ‫إلهي‬ ‫«أشكر‬ ‫قالت‪:‬‬ ‫وعيها‬ ‫إىل‬ ‫عادت‬ ‫إذ‬ ‫املقدس!‬ ‫بالزيت‬ ‫ورشمها‬ ‫ألجلها‪،‬‬ ‫وصىل‬ ‫عنها‪،‬‬ ‫يسأل‬ ‫أجيل‪.‬‬ ‫من‬ ‫صلوا‬ ‫كامل‪،‬‬ ‫بيشوي‬ ‫وأبانا‬ ‫كريلس‬ ‫والبابا‬ ‫العذراء‬ ‫السيدة‬ ‫يل‬ ‫أرسل‬ ‫فقد‬ ‫يرتكني‪...‬‬ ‫أالّ‬ ‫بيشوي‬ ‫أبانا‬ ‫سألت‬ ‫كريلس‬ ‫البابا‬ ‫ا‬ ‫وأيضً‬ ‫العذراء‬ ‫السيدة‬ ‫تركتني‬ ‫وإذ‬ ‫النهاية!‬ ‫حتى‬ ‫الوقت‬ ‫كل‬ ‫معي‬ ‫بقي‬ ‫بالفعل‬ ‫(ماتسبنيش)»‪.‬‬ ‫بيشوي‬ ‫«أبونا‬ ‫أناديه‪:‬‬ ‫كنت‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ً‬ ‫ممك‬ ‫يكن‬ ‫فلم‬ ‫منها‬ ‫امليئوس‬ ‫القاضية‬ ‫الجراحات‬ ‫أما‬ ‫القاضية‪،‬‬ ‫غري‬ ‫الجراحات‬ ‫مبعالجة‬ ‫قمت‬ ‫«لقد‬ ‫األمريكان‪:‬‬ ‫الجراحني‬ ‫أحد‬ ‫قال‬ ‫شعرت‬ ‫شيئًا‪.‬‬ ‫أفعل‬ ‫العملية!»‬ ‫أثناء‬ ‫تعمل‬ ‫كانت‬ ‫خفية‬ ‫بيد‬