Tarek El Mahaba New Year Magazine | Page 11
صباحه ليبدأ توقف، دون ا م ً فيو ا م ً يو عونًا يطلب للصالة يديه بسط الكنيسة.
العشب... عىل األربعامئة باملطانيات
ا. ي ً إله
وغريته وتواضعه حبه إىل الله نظر وهكذا
له! وسمع املستحيالت! كل إله املسيح، كنيسة أنها
أن ا ن ً مؤم العشب عىل لريكع انحنى
األول املساهم وكان الكنيسة، مبنى أُشرتى السامء خالق قلب تحرك املنحنية الركب
قلبه قدم الذي التقي الشامس هذا هو يكرر وعاد منتصبًا. قام ثم واألرض...
مادي! تربع أي قبل الروحي وأسلوبه وحبه ا ب ً طال األخرى، تلو واحدة السجدات،
مرة 400 سجداته ا ع ً صان الله، مراحم
مرة كم نفيس... من فخجلت هذا عرفت
مرضه! من بالرغم
مشاكل لحل البرشية الطرق استخدمت
الكنيسة مسيح يرتقب بينام الكنيسة، أبواب كأن قلبه، ميأل والفرح بيته إىل عاد
أبواب تفتح كيف تعرف شابة ا ن ً قلوب صالته لتستجيب انفتحت قد السامء
همسات ويسمع الله لينحني السامء وشعر ...metanoia (مطانياته) وسجداته
التواضع؟! بروح الخارجة الحب
الكثري! كسب أنه
يكرره فصار الخفي، العمل هذا استعذب القُوى املنهك الشامس هذا يفعل ماذا
وإنسانه بروحه والغني املريض، بجسده
يف و ِ كعض باملسئولية شعر لقد الداخيل؟!
يف عضو وال بكاهن ليس إنه الكنيسة...
جسد يف عضو لكنه الشاممسة، مجلس
رشاء عىل صمم لهذا الله، كنيسة املسيح،
املبنى.
تفكريه، كل املبنى رشاء موضوع امتص
يديه؟! يف ماذا لكن يقظته... أحالم وشغل
األرض إىل ا د ً ج املبكر الصباح يف انطلق
إىل ودخل للرشاء، املختارة الجديدة
مبنى نحو أنظاره ه ج ّ وو املتسعة حديقتها