Tarek El Mahaba June Issue | Page 6
أركان كافة اكتملت األخري الحادث ويف
ثم الدينية هويتهم عن سألوهم إذ الشهادة،
رفضوا فلام إميانهم، عن التخيل منهم طلبوا
وهذا اإلميان، عىل ماتوا وبالتايل قتلوهم،
بحوادث مقارنة األخري الحاث يف الجديد هو
كل ملحاورة فرصة ّة ثَ تكن مل حيث أخرى،
قتلهم، قبل الشهداء لسؤال بالكنيسة من
داخل يصلّون مسيحيون بأنهم فاكتفوا
الذين عىل د ٌّ ر هذا ويف وقتلوهم، الكنيسة
تتم مل ألنه شهداء ليسو القتىل أن عون د ّ ي
لينكروا، الفرصة وإعطاؤهم مناقشتهم
يتساءل وفيام املوت. من بذلك فينجوا
بعض بخصوص الشهداء ذوي من بعض
بالجسد، حياتهم خالل للشهداء الضعفات
كانت ولو خطية بال عبد يوجد ال إنه نقول
كان ولو األرض، عىل ا د ً واح ا م ً يو حياته
العديد أن كام ساعات، منذ معرتفًا تائبًا
وثنيني كانوا األوىل العصور يف الشهداء من
أعلنوا حني استشهادهم، لحظة حتى
بقتلهم الوايل فأمر مفاجئ بشكل إميانهم
االستشهاد أن الكنيسة ضمري ويف الفور. عىل
الخطايا لجميع غفران واملعمودية معمودية،
إنسان ميوت أن من أعظم يوجد وال السابقة،
يف لله محبة أيّة بذلك يظهر فهو املسيح، عن
اإلنسان عاش مهام ستنقيض الحياة إن قلبه.
سنة) (969 متوشالح عمر عاش ولو حتى
هذه ألن األبدي، مصريه هو املهم ولكن