Tarek El Mahaba July Issue | Page 5

‫تضطهده‪.‬‬ ‫أنت‬ ‫الذي‬ ‫يسوع‬ ‫أنا‬ ‫«‬ ‫الرب‬ ‫وبولس‬ ‫بطرس‬ ‫يدي‬ ‫عيل‬ ‫الله‬ ‫اجري‬ ‫وقد‬ ‫أمره‬ ‫ثم‬ ‫مناخس»‪،‬‬ ‫ترفس‬ ‫أن‬ ‫عليك‬ ‫صعب‬ ‫كان‬ ‫بطرس‬ ‫ظل‬ ‫أن‬ ‫حتى‬ ‫عظيمة‬ ‫آيات‬ ‫عمده‬ ‫وهذا‬ ‫بدمشق‬ ‫حنانيا‬ ‫إىل‬ ‫يذهب‬ ‫أن‬ ‫ومآزر‬ ‫ومناديل‬ ‫‪)15‬‬ ‫‪:5‬‬ ‫(أع‬ ‫املريض‬ ‫يشفي‬ ‫نعمة‬ ‫من‬ ‫وامتأل‬ ‫عيناه‬ ‫فتحت‬ ‫وللحال‬ ‫األمراض‬ ‫عنهم‬ ‫فتزول‬ ‫الكثريين‬ ‫تربي‬ ‫بولس‬ ‫العامل‬ ‫يف‬ ‫وجال‬ ‫باإلميان‬ ‫وجاهر‬ ‫املعزي‪،‬‬ ‫‪.)12‬‬ ‫‪:19‬‬ ‫(أع‬ ‫الرشيرة‬ ‫األرواح‬ ‫وتخرج‬ ‫الرضب‬ ‫من‬ ‫كثري‬ ‫وناله‬ ‫باملصلوب‬ ‫وبرش‬ ‫كتاب‬ ‫يف‬ ‫بعضها‬ ‫وذكر‬ ‫والقيود‬ ‫الحبس‬ ‫«‬ ‫دامئا‪.‬‬ ‫املجد‬ ‫ولربنا‬ ‫معنا‪.‬‬ ‫تكون‬ ‫صالتهام‬ ‫رومية‬ ‫دخل‬ ‫ثم‬ ‫رس ائله‬ ‫ويف‬ ‫الرسل‬ ‫أعامل‬ ‫آمني‪.‬‬ ‫جمهور‬ ‫يديه‬ ‫عيل‬ ‫فأمن‬ ‫باإلميان‬ ‫ونادي‬ ‫رومية‬ ‫أهل‬ ‫إىل‬ ‫الرسالة‬ ‫لهم‬ ‫وكتب‬ ‫كثري‪.‬‬ ‫الكنيسة‬ ‫فبه‬ ‫تعيد‬ ‫الذي‬ ‫اليوم‬ ‫هو‬ ‫وهذا‬ ‫التي‬ ‫عرشة‬ ‫األربع‬ ‫الرسائل‬ ‫أويل‬ ‫وهي‬ ‫بخور‬ ‫رفع‬ ‫بعد‬ ‫اللقان‬ ‫ويعمل‬ ‫الرسل‬ ‫بفطر‬ ‫كثريا‬ ‫وعذبه‬ ‫نريون‬ ‫عليه‬ ‫قبض‬ ‫وأخريا‬ ‫له‪.‬‬ ‫الخدمة‪.‬‬ ‫ومبالبس‬ ‫الثالث‬ ‫الخورس‬ ‫يف‬ ‫باكر‬ ‫مع‬ ‫ذاهب‬ ‫هو‬ ‫وبينام‬ ‫رأسه‪.‬‬ ‫بقطع‬ ‫وأمر‬ ‫نريون‬ ‫أقرباء‬ ‫من‬ ‫شابه‬ ‫به‬ ‫التقت‬ ‫السياف‬ ‫فسارت‬ ‫يديه‬ ‫عيل‬ ‫آمنت‬ ‫قد‬ ‫كانت‬ ‫امللك‬ ‫ينفذ‬ ‫حيث‬ ‫إىل‬ ‫باكية‬ ‫وهي‬ ‫معه‬ ‫منها‬ ‫طلب‬ ‫ثم‬ ‫فعزاها‬ ‫الحكم‪.‬‬ ‫وأمرها‬ ‫وجهه‬ ‫به‬ ‫ولف‬ ‫القناع‬ ‫رقبته‬ ‫السياف‬ ‫وقطع‬ ‫بالرجوع‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪67‬‬ ‫سنة‬ ‫يف‬ ‫ذلك‬ ‫وكان‬ ‫وتركه‬ ‫أثناء‬ ‫السياف‬ ‫الشابة‬ ‫فقابلت‬ ‫عن‬ ‫وسألته‬ ‫امللك‬ ‫إىل‬ ‫عودته‬ ‫حيث‬ ‫ملقي‬ ‫«أنه‬ ‫فأجابها‪:‬‬ ‫بولس‬ ‫«‬ ‫بقناعك‬ ‫ملفوف‬ ‫ورأسه‬ ‫تركته‪.‬‬ ‫هو‬ ‫عرب‬ ‫لقد‬ ‫«كذبت‬ ‫له‪:‬‬ ‫فقالت‬ ‫ملكية‬ ‫ثياب‬ ‫وعليهام‬ ‫وبطرس‬ ‫مرصعان‬ ‫تاجان‬ ‫رأسيهام‬ ‫وعيل‬ ‫وها‬ ‫القناع‪.‬‬ ‫وناولني‬ ‫بالآللئ‬ ‫معه‬ ‫كان‬ ‫وملن‬ ‫إياه‬ ‫وأرته‬ ‫«‬ ‫هو‬