النظام العالجي الثاني :أحجار اليشب
على مدار االف السنني كانت تعرف أحجار اليشب بقدرتها العالجية
االعجازية الغامضة مما جعل االسر امللكية الصينية والكورية تختزن
تلك االحجار ملا حتتويه من املاغنسيوم و الكالسيوم واأليونات الهامة
للجسم .وفي كتابه «مبادئ وممارسات الطب الشرقي »Danguibogam
يؤكد هوجون ,ابو الطب الصيني والكوري ومن اشهر ممارسي الطب
الشرقي التقليدي ,على اهمية احجار اليشب وقدرتها العالجية واثارها
في مقاومة تقدم السن للجلد والشعر وتنشيطها للدورة الدموية
وغيرها وارجع ذلك ملا تولده من ايونات سالبة تشحن اجلسم بالطاقة
احليوية األساسية للحياة ( ال كي ).
وقد مت تصميم تلك األحجار لتحتوي بداخلها على ملبات الهيليوم لتوليد
األشعة حتت احلمراء والضوء واحلرارة فامتزج الضغط العالجي لألحجار
مع الضوء واحلرارة واأليونات املتولدة ومت تركيزها على نقاط الطاقة
العالجية
إهدأ كلما زاد التوتر