t
he early 1958 was marked by a tunisification of the airlines staff : pilots, flights engineers
and technicians specilised in aircraft maintenance were trained in cooperation with the civil
.aviation in France and Marocco
.Service on board was provided by stewards and air hostesses who just joined the company
The 25 july 1958, the Tunisian government signed an agreement to transfer the civil
aviation and meteorogical services in the country : thus, Tunisair became an almost
.Tunisian company
In order to assist the aircarft operation activity, a new service was created in 1958 : “stopover”. The latter
.proved to be succesfull and started to extend assistance to foreign airlines planes
.In 1961, the first Caravelle purchased by Tunisair landed at el Aouina airport
This plane which was a breakthrough in aviation at the time, not only for its speed but also, and above all, for
.the number of passengers it can carry and allowed Tunisiar to ensure a bi-weekly and tri-weekly rotation
In 1962, the runway of l’Aouina was upgrated to receive jet planes and Boeing 707. In the pursuit of the policy
3of modernisation of its fleet, Tunisair purchased in April 1964 a new Caravelle that replaced the DC4. The DC
.were to serve for scheduald flights Tunis Djerba
,A year later, Tunisair decided to purchase its third Caravelle and open its first offices abroad, in Paris, Geneva
Rome and Frankfurt. In april 1966, a new control tower was built. I
الغـزالــــة
65 I
361
نـظــــــــــمت الرشكة منذ بداية عام 8591دورات تدريبية شملت الطيارين وامليكانيكيني املالحني، والفنيني املختصني يف صيانة
الطائرات بالتعاون مع إدارة الطريان املدين يف كل من فرنسا واملغرب. كام رشع طاقم الضيافة املتكون من مضيفني ومضيفات
طريان تونسية، الذين التحقوا بالرشكة، يف تقديم خدمات الضيافة و االستقبال عىل منت الطائرة.
وقّعت الحكومة التونسيني يف 52 جويلية 8591 عىل اتفاق تم مبوجبه تأميم و تونسة خدمات الطريان املدين والرصد الجوي.
وأصبحت الخطوط الجوية التونسية متتلك غالبية األسهم يف الرشكة.
و يف نفس السنة، تم إحداث مصلحة جديدة بالرشكة تعنى بالخدمات األرضية. لقيت هذه املصلحة نجاحا كبريا مكنها من تقديم
الخدمات األرضية لطائرات الرشكات األجنبية.
يف عام 1691، حطت أول طائرة من نوع كارافيل التي اقتنتها الخطوط الجويّة التونسية يف مطار العوينة.وصول هذه الطائرة كان
مبثابة ثورة يف ذلك الوقت، ليس يف مجال الرسعة فحسب بل أيضا بالنسبة للعدد الهام من الركاب القادرة عىل استيعابهم حيث
أصبحت الناقلة التونسية بإمكانها تسيري اثنني أو ثالثة رحالت أسبوعية منتظمة.
ّ
يف عام 2691، شهد مطار العوينة توسيع مدرج الطائرات ليصبح قادرا عىل استيعاب الطائرات النفاثة و الطائرات األكرب حجام
من نوع وبوينغ 707.
ويف إطار سياسة تحديث أسطولها، قامت الخطوط الجوية التونسية يف أفريل 4691 برشاء طائرة من نوع كارافيل لتحل محل
طائرة من نوع دي يس 4. وأصبحت الطائرات من نوع دي يس 3 تؤمن الرحالت الداخلية بني تونس جربة.
و يف عام 5691، قامت رشكة الخطوط الجوية التونسية باقتناء طائرة ثالثة من نوع كارافيل وفتحت أوىل وكاالتها يف باريس وروما
وجنيف وفرانكفورت.
وتم يف عام 6691، إنشاء برج املراقبة الجوية الجديد. I