بالرحومة"، "إيمان الفن ألجل الفن إىل يصل ل و ّ األ وع ن ّ ال انني: ن ّ الف من نوعان يوجد عىل ة د ّ ع ولسنوات د د ّ يرت أن بعد إبداعه ة مق عصايم والثاين امجليلة، الفنون مدارس مقاعد «إميان تنيمت جارب٠ ت ّ ال د د ّ تع من موهبته ر و ّ يط األخرية٠ الفئة هذه إىل برهومة» األشاكل ك تتفك نفس األجسام٠يف مث أين ة توهجّ م ُ بألوان لوحاهتا رمس ت ُ ترّ تفاصيل عىل كزي بال العني ها ل وتتأم اللوحة فهيا تنبثق اليت اللّحظة األجسام هذه امش٠ ق ُ ال عىل احلياة تتشكلّ يشة، ر ّ ال ورضبات االحنناءات نتصف م ُ ويف جدا٠ ة ي ّ خشص ة قص لرتوي بعد فميا تتفاعل لوهلة، اجلامدة عامل يتأرحج والالواقيع، الواقيع وبني جريد، ت ّ وال املجاز بني ريق الط مل حوهلا٠ من ها د ّ تسمت اليت العواطف وترية حسب « بالرحومة «إميان قبل قليال، إلاّ صوير ت ّ وال مس ر ّ ال ورشات عىل ة ي ّ العصام الفنّانة هذه د د ّ ترت مع ياترو»٠ ت ّ «ال الفنون بفضاء 2006 سنة ل و ّ األ مبعرضها شارك ت ُ أن شغفا اكتشفت ني ي ّ واملوسيق عراء الش الفنّانني، من بأصدقاهئا احتاككها األوىل٠ لوحاهتا ابتاكر إىل ها د ُ سيقو ا مم وباألدب ّ